هذه القصة نتداولها دون التأمل فيها فهل كان القرض بالمرابحة ام بالفائدة.
نحن نعلم أن منتج المرابحة لم يكن في ذلك العصر قد وجد كذلك من غير المتوقع أن يكون القرض بغرض المساعدة الانسانية وإنما بغرض العائد فكيف كان شكل العائد على تأجيل الدين
رهن الدرع يدل على الضمان وان القرض ليس بغرض المساعدة والامانة.
لذلك يغلب على الظن ان القرض بفائدة واغلب الظن ان الفائدة هي الفائدة الحسنة.
