كيف تحصل على نظام النقود التأميني التدايني الدفعي بالعملة الرقمية بالفائدة الحسنة؟

يسمى أيضا نظام التسليف الدفعي أو نظام التسليف الدفعي التأميني بالعملة الرقمية بالفائدة الحسنة وهو يعمل بنظام النقود التداينية الدفعية.

مدى العالمية للنظم تساعدك في الحصول على نظام التداين الدفعي بإصدار عملتك الرقمية.

يمكنك نظام التأمين التدايني الدفعي من الاستلاف بعملتك الرقمية للدفع لمشترياتك من الان لمن يقبلون عملتك.

يمكنك ان تقوم بتبادلات ثنائية مع البائعين.

في النظام كل شخص فرد أو شركة يمكنه الاستلاف أو التداين بعملته المصدرة حسب الحدود.

في النظام يمكنك إصدار عملة والدفع بها بضمان:

  1. الإصدار الملكي أو العملة الملكية بضان الملك: ملك من أملاكك والأملاك قد تكون أرض أو عقار أو ذهب أو عملات دارجة كالريال والدولار
  2. الاصدار الكسبي أو العملة الكسبية بضمان الإيراد: قدرتك على العمل وتوليد الدخل لسداد التزاماتك
  3. كلاهما

ففي الملك هناك قيمة الملك وتقاس بالملكة وقيمة الضمان وتقاس بالملكة أو بعملتك والضمان قد يكون أعلى من قيمة الملك أو أقل منه ففي حالة كانت مجموع الإصدار بعملتك أعلى من قيمة الملك كانت قيمة عملتك جزء من الملكة أما إذا كان مجموع الإصدار أقل من قيمة الملك كانت قيمة عملتك أعلى من الملكة.

أما إصدار العملة عن طريق الكسب فيعتمد على الايراد السابق والمتوقع.

ثمن الحصول على النظام وحيث أن 1 ملكة تساوي 1 ريال قطري فإن ثمن الحصول على النظام هي 5 الف ملكة أو 1% من قيمة الضمان أيهما أعلى للعملة الملكية و1% من قيمة الإيراد المتوقع للعملة الكسبية والايداع 20 ألف ملكة أو 5% من رأس المال للافراد و 35 ملكة أو 1% من قيمة الضمان أيهما أعلى للشركات للعملة الملكية و1% من قيمة الإيراد المتوقع للعملة الكسبية والإيداع 35 ألف ملكة أو 5% من رأس مال الشركة تدفع عند التعاقد أو مقسطة وهي تدفع لمرة واحدة ثم يكون التجديد سنوي 1000 ملكة أو 1% من الزيادة في الملكية للأفراد للعملة الملكية أيهما أعلى أما العملة الكسبية فهي 1% من الإيراد أما الشركات فهي 1000 ملكة أو و1% من الزيادة في الملكية للعملة الملكية و1% من الإيراد للعملة الكسبية شامل الحصول على تراخيص استخدام النظام غير شامل اجور التركيب والصيانة إن وجدت.

شارك الآن واتصل 55543802 974+

رأي واحد حول “كيف تحصل على نظام النقود التأميني التدايني الدفعي بالعملة الرقمية بالفائدة الحسنة؟

أضف تعليق